: جننت بها فما قول حكام عصري !!

جننت بها فما قول حكام عصري !!

اتخذتها معبدي وديني.. وقبلتي ومحراب كياني
اصلي لها طول عمري .. وتعلقت بها حد الموت فما حكم ربي وخالقي
واتخذتها ملاذ إلى حياتي وأخطائي... أستشيرها في كل حلي وترحالي
وتفتي لي بجواز السير أو التراجع عن قراري... فما قول رجال الدين وتجار الموت والهلاكِ

أفتوني يا من اتخذتم حلال الناس وحرامها
أهزوجة لقتل الحب والأشواق.. أفتوني يامن تلاعبتم بدين الله
ويا من حرمتم الحلال ... وحللتم الحرام

أفتوني أيها الناس .. أليس عندكم سوى النظرات وقتل حب الأحرار
أفتوني أيها الناس.. أليس عندكم سوى الدجل والنفاق مثل الأشرار

أين شعراء أمتي وكتابها .. وأين أقلام الشرفاء والأحرار
أين انتم من جريح في الهوى ... يـتألم بين الموت والحياة

وبين ظلم ذو ألقربي والأشرار.. انجدوني أن كنتم للصوت والنداء تسمعون

فاليوم ها هنا اصرخ صرخة الافتخار .. لأني مجنون بها ولكن ظلم الزمان خنجر في قلبي
وظلم الناس والتقاليد وظلم رجال دين بل تجار !!

لا أريد دمعا ولا أريد عطفا منكم .. بل وقفه معي ونصرتي
وصرخة منكم تهز عروش الكره والدمار

ها إنا اليوم اكتب حيا لكم .. ولكن أوعدكم بدماء تذرفها العيون
على قبري يوم القرار .. فاني عاهدت نفسي وخالقي
الموت بعدها أهون لي وأريح من حياتي ومسكني والدار

انعتوني بالكفر والجنون
وتكلموا عني بكل أنواع الفنون
فانا اعلم أن الله لم يأمر ألا لاثنين فقط
أن يغيرا قبلتهما
رسوله محمد العظيم
من المسجد الأقصى إلى مكة ألمكرمه

وثاني البشر أنا
من مكة قبلتي وجهتا إلى حبيبتي وألهنا

احبك وجن العقل بك حبيبتي
ولست كافرا ولا مرتدا عن ديني
ولكن أنتي ألان كل حياتي وكل كياني
وعلمي عمري
أن الله يغفر للعشاقِ!!!
!!!!!!!
أين خواطرك التي كانت تناديني
وأين أحرفك التي كانت تراقص غرامي
وأين جنونك الذي أثار كل أشجاني

اعلم بصعوبة الحال وموقفك الكبير
لكن تأكدي حبيبتي

حبك في داخلي ينمو كالطفل الصغير
اعلمي مجنونتي وحبيبتي وزادي ومشربي
فحبنا أنا وأنتي جنون لم يخلق
لكِ يعيش في السكونِ
بل أمدنا الله صبرا وحبا
لأنه اعلم بنظافة الروح
والعقل والقلب والعيون

أهواك قليلة أن قلتها
وحتى الحب مني أليك قليل
فانا ساجد إلى حبك كل لحظة

وقبل موتي وشهادتي سأصرخ للكون
اني احبك وليس لي سواكِ


اتخذتها معبدي وديني.. وقبلتي ومحراب كياني
اصلي لها طول عمري .. وتعلقت بها حد الموت فما حكم ربي وخالقي
واتخذتها ملاذ إلى حياتي وأخطائي... أستشيرها في كل حلي وترحالي
وتفتي لي بجواز السير أو التراجع عن قراري... فما قول رجال الدين وتجار الموت والهلاكِ

أفتوني يا من اتخذتم حلال الناس وحرامها
أهزوجة لقتل الحب والأشواق.. أفتوني يامن تلاعبتم بدين الله
ويا من حرمتم الحلال ... وحللتم الحرام

أفتوني أيها الناس .. أليس عندكم سوى النظرات وقتل حب الأحرار
أفتوني أيها الناس.. أليس عندكم سوى الدجل والنفاق مثل الأشرار

أين شعراء أمتي وكتابها .. وأين أقلام الشرفاء والأحرار
أين انتم من جريح في الهوى ... يـتألم بين الموت والحياة

وبين ظلم ذو ألقربي والأشرار.. انجدوني أن كنتم للصوت والنداء تسمعون

فاليوم ها هنا اصرخ صرخة الافتخار .. لأني مجنون بها ولكن ظلم الزمان خنجر في قلبي
وظلم الناس والتقاليد وظلم رجال دين بل تجار !!

لا أريد دمعا ولا أريد عطفا منكم .. بل وقفه معي ونصرتي
وصرخة منكم تهز عروش الكره والدمار

ها إنا اليوم اكتب حيا لكم .. ولكن أوعدكم بدماء تذرفها العيون
على قبري يوم القرار .. فاني عاهدت نفسي وخالقي
الموت بعدها أهون لي وأريح من حياتي ومسكني والدار

انعتوني بالكفر والجنون
وتكلموا عني بكل أنواع الفنون
فانا اعلم أن الله لم يأمر ألا لاثنين فقط
أن يغيرا قبلتهما
رسوله محمد العظيم
من المسجد الأقصى إلى مكة ألمكرمه

وثاني البشر أنا
من مكة قبلتي وجهتا إلى حبيبتي وألهنا

احبك وجن العقل بك حبيبتي
ولست كافرا ولا مرتدا عن ديني
ولكن أنتي ألان كل حياتي وكل كياني
وعلمي عمري
أن الله يغفر للعشاقِ!!!
!!!!!!!
أين خواطرك التي كانت تناديني
وأين أحرفك التي كانت تراقص غرامي
وأين جنونك الذي أثار كل أشجاني

اعلم بصعوبة الحال وموقفك الكبير
لكن تأكدي حبيبتي

حبك في داخلي ينمو كالطفل الصغير
اعلمي مجنونتي وحبيبتي وزادي ومشربي
فحبنا أنا وأنتي جنون لم يخلق
لكِ يعيش في السكونِ
بل أمدنا الله صبرا وحبا
لأنه اعلم بنظافة الروح
والعقل والقلب والعيون

أهواك قليلة أن قلتها
وحتى الحب مني أليك قليل
فانا ساجد إلى حبك كل لحظة

وقبل موتي وشهادتي سأصرخ للكون
اني احبك وليس لي سواكِ


اتخذتها معبدي وديني.. وقبلتي ومحراب كياني
اصلي لها طول عمري .. وتعلقت بها حد الموت فما حكم ربي وخالقي
واتخذتها ملاذ إلى حياتي وأخطائي... أستشيرها في كل حلي وترحالي
وتفتي لي بجواز السير أو التراجع عن قراري... فما قول رجال الدين وتجار الموت والهلاكِ

أفتوني يا من اتخذتم حلال الناس وحرامها
أهزوجة لقتل الحب والأشواق.. أفتوني يامن تلاعبتم بدين الله
ويا من حرمتم الحلال ... وحللتم الحرام

أفتوني أيها الناس .. أليس عندكم سوى النظرات وقتل حب الأحرار
أفتوني أيها الناس.. أليس عندكم سوى الدجل والنفاق مثل الأشرار

أين شعراء أمتي وكتابها .. وأين أقلام الشرفاء والأحرار
أين انتم من جريح في الهوى ... يـتألم بين الموت والحياة

وبين ظلم ذو ألقربي والأشرار.. انجدوني أن كنتم للصوت والنداء تسمعون

فاليوم ها هنا اصرخ صرخة الافتخار .. لأني مجنون بها ولكن ظلم الزمان خنجر في قلبي
وظلم الناس والتقاليد وظلم رجال دين بل تجار !!

لا أريد دمعا ولا أريد عطفا منكم .. بل وقفه معي ونصرتي
وصرخة منكم تهز عروش الكره والدمار

ها إنا اليوم اكتب حيا لكم .. ولكن أوعدكم بدماء تذرفها العيون
على قبري يوم القرار .. فاني عاهدت نفسي وخالقي
الموت بعدها أهون لي وأريح من حياتي ومسكني والدار

انعتوني بالكفر والجنون
وتكلموا عني بكل أنواع الفنون
فانا اعلم أن الله لم يأمر ألا لاثنين فقط
أن يغيرا قبلتهما
رسوله محمد العظيم
من المسجد الأقصى إلى مكة ألمكرمه

وثاني البشر أنا
من مكة قبلتي وجهتا إلى حبيبتي وألهنا

احبك وجن العقل بك حبيبتي
ولست كافرا ولا مرتدا عن ديني
ولكن أنتي ألان كل حياتي وكل كياني
وعلمي عمري
أن الله يغفر للعشاقِ!!!
!!!!!!!
أين خواطرك التي كانت تناديني
وأين أحرفك التي كانت تراقص غرامي
وأين جنونك الذي أثار كل أشجاني

اعلم بصعوبة الحال وموقفك الكبير
لكن تأكدي حبيبتي

حبك في داخلي ينمو كالطفل الصغير
اعلمي مجنونتي وحبيبتي وزادي ومشربي
فحبنا أنا وأنتي جنون لم يخلق
لكِ يعيش في السكونِ
بل أمدنا الله صبرا وحبا
لأنه اعلم بنظافة الروح
والعقل والقلب والعيون

أهواك قليلة أن قلتها
وحتى الحب مني أليك قليل
فانا ساجد إلى حبك كل لحظة

وقبل موتي وشهادتي سأصرخ للكون
اني احبك وليس لي سواكِ